Correction of the problem: - Correcting audio, visual and neurological problems, that is, if the child is visually impaired, we wear glasses, and if he is weak of hearing, we wear a hearing aid, and if he has a neurological problem, we present him to a neurologist. The child can and if he needs an EEG that shows his udder focus, he takes treatment for epilepsy, and if the child is hyperactive, and therefore I cannot control him. And the physiotherapist must explain to the mother who has a child with a motor disability how to carry him in the correct way, and if the child is large, she should sit on a wheelchair so that he moves and is not isolated from the outside world and transmits to him the outside world.
اضغط للمزيدFace your fears and win over them.. This is what the wise always advise us, and perhaps those who stutter know the meaning of this phrase well and always try to apply it by speaking and trying to prevent themselves from stuttering to avoid the reactions of the people around them. Awareness and good knowledge of stuttering and its nature and taking the right steps towards treating it will make life easier for those who suffer from it, which is not restricted to the sufferers and their families only, but is something that concerns everyone around them to enhance the self-confidence of the sufferers and help them overcome this problem.
اضغط للمزيدبرنامج علاج النطق (التخاطب) يتم تنسيقه بالنظر إلى مستوى إعاقة الطفل و مشكلة التخاطب لديه كما يتم التركيز على قدرات البلع لدى الطفل و مستوى تطور الكلام و التواصل مع من حوله و على السلوك و اضطرابات التعلم و مشاكل طلاقة الكلام و التعبير و غيرها من المشاكل. بعد عمل الفحص المبدئي لدى اخصائي التخاطب يتم تحديد البرنامج و المنهج الذي سيتبعه مع الطفل بشكل فردي, فيتم تشخيص المشكله الاساسيه للتعامل معها و خلال فترة التدريب يتم تعليم الاباء و الامهات التدريبات و الاختبارات التي يمكن تطبيقها بمفردهم. علاج التخاطب يركز على: اضطرابات البلع (عسر البلع) اضطرابات في منطقة الوجه اضطراب تطور الكلام تأخر الكلام اضطراب الصوت عند الكلام اضطرابات طلاقة الكلام و التعبير مشاكل نطق بعض الاحرف مشاكل التخاطب التي تحدث بسبب اخر مثل مشاكل السمع او البصر او غيرها مثل حالات الشلل الدماغي اضطرابات النمو عسر القراءه و التعلم الاضطرابات العصبيه
السلوك العدواني هو تصرف سلبي يقوم به الطفل والذي قد يكون تصرف مقصود أو غير مقصود نتيجة عدم الرّضا عن الشخص المقابل أو الذي يتم التعامل معه، وهو أحد صور العنف لدى الأطفال. والعدوان بشكل عام سلوك غير مرغوب فيه ونقصد بالعدوان كسلوك هو تعمد إيذاء الآخرين، والعنف يصدر عن الأطفال بطرق مختلفة منها الضرب أو العض أو يقوم بإيذاء الآخرين نفسيا كإطلاق الكلام البذيء ..وأيضاً تعتبر العدوانية سلوك مكتسب لدى الطفل نتيجة للملاحظة والتقليد، يتِّخذ العدوان بين الأطفال أشكالاً عديدة، إما ليدافع الطفل عن نفسه ضد اعتداء أحد الأقران عليه، أو يعارك الآخرين باستمرار لكي يسيطر على أقرانه، أو يقوم بتحطيم بعض أثاث البيت عند الغضب، ولا يستطيع السيطرة على نفسه. والعدوان نوعان المُكتسب من البيئة المحيطة (الأُسرة، المدرسة، الشارع) كالمواقف التي يمر بها الطفل التي تؤدي إلى استخدام العدوان لحماية نفسه، أو العدوان الوراثي والذي يطلق عليه هذا الاسم نتيجة لكيفية تعامل الوالدين داخل المنزل مع الطفل. للعدوان أسباب كثيرة منها؛ ما يعود لاضطراب نفسي أو لشعور بالنقص والذنب، ومنها ماهو نتيجة التربية فقد تؤدي العائلة دورًا رئيسيًا في تطوير العدوانية عند الطفل، كالقسوة الزائدة من الوالدين أو أحدهما ممَّا ينتج عنها الرغبة في الانتقام، كبت الأطفال وعدم إشباع رغباتهم، تسلط بعض الأخوة الاكبر سناً، واخيراً مشاهدة العنف بالتلفزيون أو من خلال أية وسيلة أخرى، فقد أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ برامج الرسوم المتحركة المخصصة للأطفال تحتوي على أعلى نسبة من مشاهد العنف مقارنة بأي برامج أخرى، كما أوضحت دراسة أُجريت على أطفال في التاسعة من أعمارهم لمعرفة مقدار شغفهم بالأفلام المرعبة: أنّ الذين كانوا من المولعين بمشاهدة ذلك النوع من الأفلام قد أصبحوا بعد عشرة أعوام ممَّن يتّصفون بالميول العدوانية. عزيزي الأب عزيزتي الأم.. الأمر لايستهان به، لكن السيطرة على هذا السلوك في وقت مبكر يكون أسهل ويحقق نتائج أفضل، سيساعدك المتخصصون في علم نفس الطفل لتعرف أكثر عن أساليب و وسائل العلاج وطرق ومهارات التعامل مع الطفل العدواني عبر جلسات إرشادية متتالية